قرار نهائي

قررت وبشكل نهائي قفل المدونه

وبجد اسف لوكتبت حاجه محدش حبها

اوكتبت حاجه ضايقت حد ولو حتي من طريقه عرضها

واشكر كل واحد كان بيهتم ويقرأ مواضيعي المتواضعه

واخص بالشكر الناس اللي كنت باخد من وقتهم شويه وبتعملي كومنت بجد

كان بيسعدني جدا لما بشوف كومنت ولو حتي كومنت واحد

كنت بحس اني فيه حد حس بيا او عجبه التوبيك فكتب كومنت

واسف لو حد فهمني غلط بس انا اللي غلطان عشان عطيت الفرصه ليهم انهم يفهموني غلط

اسف لو كنت ف يوم من الايام كنت صريح اوي معاكم لدرجه مكنتش اعرف ان نتايجها تكون سلبيه بالشكل ده

وفعلا خدت عهد علي نفسي

مش اي حاجه حاسسها بصدق اقولها

لا احتفظ بيها علي الاقل ميكونش فيه خسائر

بجد خسرت حاجه كبيره اوي وهي

المصدقيه

والحاجه دي مفقوده بيني وبين اعز الناس ههههههه

قصدي كان ومازال يعني

بس هو الوحيد اللي كنت صريح جدا معاه لدرجه مكنتش اعرف اني دي اخرتها

وبجد كان اول واحد

واخر واحد اكلمه

احسن حاجه انك تعيش في صمت تاااام

وتكون غامض مجهول محدش يعرف عنك اي حاجه

الناس ف الايام دي بتحب كده

بس اللي صفحاته مكشوفه او صفحه واحده من حياته انكشفت

بجد تحس انك قليل اوي

وانت عارف ان الناس بتتكلم عليك

وانت للاسف مش كده خالص

بس طالما الناس خدت عنك فكره معينه خلاص لو قعدت تقنع فيهم هي خلاص بقي طبع واتاخد عليك

بجد المدونه عرفتني حاجات جميله اوي

وحاجات سلبيه كتييييير برضو

ع العموم برضو

اكيد كلكم اخواتي والله وربنا يعلم

ومفيش مصلحه بيني وبين اي حد

ياااااااريت تصدقوني لو قلتلكم

كلكم اخواتي لو مش هيضايق حد

وارفع راااسي فوق اني عرفت ناااس زيكم

ربنا يوفق الجميع لما فيه الخير للاسلام والمسلمين

واحب اختم ويكون اخر كلامي هو كلام المولي عز وجل

بسم الله الرحمن الرحيم

"إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّـــقُــوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ"

صدق الله العظيم

اعيش بقي في صمت

اووووووووووف

ليه السكوت؟

ياجدعان مينفعش اللي بيحصل ده والله حرااام فيه كورسات كده ضاعت

ولو سكتنا علي النظام ده كورسات تانيه هضيع برضو

احنا لازم نتكلم كلنا ونعترض

اللي يقولي كبر يانجم كلها شهور ونتخرج هتجيبلنا وجع الدماغ ليه

والتاني يقولي يااسطي الدكتور ده محبوب ولو اتكلمنا مش هنلاقي حد يتكلم معانا

ياعم والله محبوب وانا بموووت فيه بس شخصيته المحبوبه حاجه ومصلحتنا حاجه تانيه المهم نستفيد وناخد الكورس والماده العلميه صح

اللي يقولي يامعلم كبر وعيش تاكل قراقيش

ياجدعان لازم والله نتكلم

اللي يقولي انت جاي تتكلم قبل ماتتخرج بشهرين نفض

حرااااااام نسكت علي الاقل عشان الناس اللي جايه بعدينا ميعانوش من نفس المشكله

وممكن اللي جاي ده يكون اخويا او اخوك صاحبي او صاحبك

شايف اننا نغير الحاجات السلبيه لايجابيه ده اكبر ثواب ومصلحه وهديه للدفع اللي جايه

حرااااااام يضيع منهم الكورسات اللي ضاعت مننا

ولا ايه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

علي فكره انا مش بتكلم عشان انطردت النهارده من المحاضره

انطردنا عشان قولنا رأينا اوك عادي بس قولنا

والله مضحكت في المحاضره بس هي بقي من غير حاجه كده كده كنت مااااشي

ولولقيت حد يتكلم معايا ع الكورسات اللي موجوده كـأسم بس في الجدول

وفي الحقيقه دي مش كورسات دي حصص احتياطي

هتكلم وهكون اول واحد

انا عارف ان الناس هتنفض وتقرا من هنا وتطلع من هنا

بس اللي بقدر عليه اهو بعمله

طبع غريب

ليه الايام دي معظم الناس بقي فيهم طبع غريب

كل واحد بيحب يجرح ومينجرحش؟

يخون وميتخنش؟

يتسلي ببنات الناس واخته

عيب ازاي؟ اوعي اشوفك بتكلمي حد ؟

يجيب في سيره الناس بالشر ليل ونهار ويموت لو سمع حد بيقول عليه كلمه غلط؟

بيحب الناس تسأل عليه وهو اصلا مش بيسأل علي حد

بيحب يهين كرامه الناس ويكره حد يهين كرامته

بيعشق ان الناس تكون مهتميه بيه وهو عادي مش فارقه معاه فادي من شادي

يحب يلعب بمشاعر الناس ولو حد فكر يلعب بمشاعره يضايق

يحب الناس تديلوا كل حاجه وهو ماعمره عطي للناس حاجه

بجد كفاااااااااااااااااااااايه بقي حراااام؟؟

ولا ايه ؟؟طب ليه؟؟؟

نفسي الاقي اجابه هتجنن وحد يقنعني ليه بقينا كده؟؟

ليه؟؟

حسن الظن بالناس

يغلب على البعض من الناس اليوم خلق ذميم ربما ظنوه نوعاً من الفطنة وضرباً من النباهة وإنما هو غاية الشؤم
بل قد يصل به الحال إلى أن يعيب على من لم يتصف بخلقه ويعده من السذاجة وما علم المسكين
فالشخص السيئ يظن بالناس السوء، ويبحث عن عيوبهم، ويراهم من حيث ما تخرج به نفسه
أما المؤمن الصالح فإنه ينظر بعين صالحة ونفس طيبة للناس يبحث لهم عن الأعذار، ويظن بهم الخير
قال تعالى
وَمَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِنْ يَتبِعُونَ إِلا الظن وَإِن الظن لَا يُغْنِي مِنَ الْحَق شَيْئا
(النجم:28)
فلا يجوز لإنسان أن يسيء الظن بالآخرين لمجرد التهمة أو التحليل لموقف ، فإن هذا عين الكذب
" إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث "
[ وأخرجه البخاري ومسلم ، الترمذي 2072 ]
وقد نهى الرب جلا وعلا عباده المؤمنين من إساءة الظن بإخوانهم قال تعالى
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ )
[الحجرات : 12]
روى الترمذي عن سفيان: الظن الذي يأثم به ما تكلم به، فإن لم يتكلم لم يأثم

وحسن الظن راحة للفؤاد وطمأنينة للنفس وهكذا كان دأب السلف الصالح رضي الله عنهم

قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه
لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا ، وأنت تجد لها في الخير محملا ً
قال ابن سيرين رحمه الله
إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرا، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرا لا أعرفه
إن إحسان الظن بالناس يحتاج إلى كثير من مجاهدة النفس لحملها على ذلك
خاصة وأن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم ولا يكاد يفتر عن التفريق بين المؤمنين والتحريش بينهم
وأعظم أسباب قطع الطريق على الشيطان هو إحسان الظن بالمسلمين

عن أبي هريرة قال قال رسول الله
(( حسن الظن من حسن العبادة ))
[ رواه الحاكم وأبو داود وأحمد في مسنده ]
اللهم إني أسألك صدق التوكل عليك وحسن الظن بك